الهذا الحدّ
يسكنني {..الح‘ـزن..}
ألهذا الحدّ..
كان رح‘ـيلك نقطه
أسترد بهآ كل جروح آلمآضي
الهذا الحدّ
.
.
.
سكنتني غصة منذ آعوآم
لم استطع ابتلاعهآ
ولم يزل ذآلك الهم
جآثم على صدري
يخنق آنفآسي
وهيآ تحآرب للخروج
منذ ان اعلن الحداد لرحيلك
اعلنت انا بدوري الغياب
وكأنني كنت بحاجة لآحزن
حتى اتدارى عن الانظار
لآعلم ..
كيف سآكون صامد
بعد آن خسرت روحي كيانها .. حتى قبل ان أخسرك ..!!
كيف ان الحياه قد توقفت برحيلك
آلهي ..
كيف لي ان اتم ماتبقى لي لاصل لذالك النور
وانا ارى ان الوقت قد بدء يداهمني
وان رحلة الحياه قصيره قصيره جداً ..
أغمض عيني واجري
خلف ذالك الحلم
لم اتوقف حتى لو لدقائق لاسترد انفاسي
.
.
.
وارجو من الله
ان يزيح همي
ويعينني على الوصول
واطلب منه عز وجل
ان يسهلها لنآ
بعد ان
طويت
صفحتك في حياتي
.
.
.
واصبحت مجرد ذكرى